قال الله تعالى ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ) الآية...
وهو ( الحجر ) الذي كان يقف عليه ابراهيم عليه السلام اثناء
بناء الكعبة وهو مغشي بالفضة وبه أثر القدمين عمق احد القدمين عشرة سنتميترات
وطول القدم
الواحدة سبعة وعشرون سنتميتر وعرضها اربعة عشر سنتميترا ومقدار ما
بين القدمين واحد سنتميتر وفي عهد الملك فيصل بن عبد العزيز يرحمه
الله أمر بعمل غطاء مخن البلور محاط بحاجز حديدي له قاعدة من الرخام نصبت حول
المقام وبأرتفاع 75
سنتميتراً .